من هو مازن حمادة ويكيبيديا مازن حمادة هو الناشط السوري عثر عليه في سجن صيدنايا، وقد اعتقل مازن حمادة عام 2011 وتعرض للتعذيب ثم خرج من السجن عام 2014 ليغادر لهولندا وأصبح صوتا مهما للحديث عن سجناء صيدنايا ، وبعدها عاد مازن لسوريا بشكل مفاجئ عام 2020 بعد تعرضه لتهديد لا أحد يعلم تفاصيله مما أدى لعودته.
من هو مازن حمادة ويكيبيديا السيرة الذاتية كاملة
ذلك بينما كان عُرف مازن حمادة بمشاركته في المظاهرات ضد الحكومة السورية خلال أحداث الربيع العربي عام 2011. تعرض للسجن والتعذيب لمدة عام ونصف بسبب مشاركته في هذه المظاهرات، وبعد ذلك أصبح من أبرز الشهود على الانتهاكات التي تعرض لها أثناء فترة اعتقاله.
من هو مازن حمادة
يُعتبر مازن حمادة رمزًا للشجاعة في مواجهة القمع، وقد لعبت شهاداته دورًا مهمًا في كشف الانتهاكات التي ارتكبتها السلطات السورية، مسلطًا الضوء على معاناة المعتقلين في ظل الصراعات السياسية ، وكان حمادة خريج معهد النفط السوري، وعمل كفني في شركة "شلمبرجير" الفرنسية متعددة الجنسيات والمتخصصة في النفط والغاز.
السيرة الذاتية
شارك في مظاهرات تدعو إلى الحرية والديمقراطية في سوريا، وقرر توثيق هذه الأحداث باستخدام هاتفه المحمول. ، وأول اعتقال: تم اعتقاله لأول مرة في 24 أبريل 2011 من قبل المخابرات السورية وأُطلق سراحه بعد أسبوع. ، أما ثاني اعتقال: في 29 ديسمبر 2011، تم اعتقاله مجددًا وقضى أسبوعين في الحجز. بعد هذه التجربة، قرر الانتقال إلى دمشق.
للاسف تم العثور على جثة المعتقل مازن حماده
— أُسامة (@Osa963) December 9, 2024
مازن مات تحت التعذيب
الله يرحمه ويتقبله من الشهداء pic.twitter.com/uuDxulHvPr
وبعد خروجه من سوريا، لجأ مازن إلى هولندا حيث حصل على حق اللجوء. أصبح شاهدًا علنيًا على ما تعرض له من تعذيب وانتهاكات داخل السجون السورية، وساهم بشهاداته في تسليط الضوء على الجرائم ضد الإنسانية المرتكبة في سوريا.
حقيقة وفاة مازن حمادة
في 23 فبراير 2020، تعرض مازن للاختفاء القسري بعد اعتقاله من قبل المخابرات السورية. في 9 ديسمبر 2024، تم العثور على ما يبدو أنه جثمانه في سجن صيدنايا، مما أثار استنكارًا دوليًا للظروف التي أدت إلى وفاته.
