توقع خبراء اقتصاد ارتفاع الأسعار في مصر بعد عيد الفطر المبارك ، نتيجة لظهور وتفشي فيروس كورونا التي أدت للإنهيار الاقتصادي في جميع البورصات العالمية .
واليوم أعلن رئيس الوزراء المصري استمرار الحظر حتى 30 رمضان حيث أكد رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي، أن الفترة المقبلة ستحتاج من الجميع التأقلم والتعايش مع احتمالية بقاء فيروس كورونا في مصر خلال الفترة القادمة، حتى يتم اكتشاف علاج وأن يكون هناك لقاح أو مصل للتعافي أو للوقاية من الفيروس.
وأعلن مدبولي خلال مؤتمر صحفي اليوم، استمرار العمل بإجراءات الحظر الذي يبدأ من التاسعة مساءً حتى السادسة صباحاً حتى نهاية شهر رمضان الكريم، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، مشيرًا إلى استمرار تعامل بلاده مع أزمة فيروس "كورونا" المستجد بتوازن كبير، والحرص على صحة المواطنين، وفي الوقت ذاته استمرار عجلة الإنتاج، وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والاستباقية طوال فترة الأزمة.
وأوضح أن الدولة تكبدت أعباء اقتصادية كبيرة جدًّا وحرصت على ألا يشعر المواطن بها، ومساندة للذين تعرضوا للضرر نتيجة تداعيات الفيروس؛ ومنها توافر السلع الغذائية والخدمات ومساندة العمالة غير المنتظمة ، وقال إن الدولة تحرص على إعادة الوضع لما هو عليه، وتحرص على منع تفشي المرض في ذات الوقت، مشيرًا إلى أنه ما زالت الأرقام الخاصة بالإصابات في وضع مسيطر عليه، فيما سيتم الإعلان قبل انتهاء شهر رمضان عن الإجراءات الخاصة بتنفيذها من قبل المواطن، مع تشديد العقوبات الخاصة بعدم الالتزام بهذه الإجراءات.
واليوم أعلن رئيس الوزراء المصري استمرار الحظر حتى 30 رمضان حيث أكد رئيس مجلس الوزراء المصري الدكتور مصطفي مدبولي، أن الفترة المقبلة ستحتاج من الجميع التأقلم والتعايش مع احتمالية بقاء فيروس كورونا في مصر خلال الفترة القادمة، حتى يتم اكتشاف علاج وأن يكون هناك لقاح أو مصل للتعافي أو للوقاية من الفيروس.
وأعلن مدبولي خلال مؤتمر صحفي اليوم، استمرار العمل بإجراءات الحظر الذي يبدأ من التاسعة مساءً حتى السادسة صباحاً حتى نهاية شهر رمضان الكريم، وذلك في إطار الإجراءات الاحترازية لمواجهة فيروس كورونا، مشيرًا إلى استمرار تعامل بلاده مع أزمة فيروس "كورونا" المستجد بتوازن كبير، والحرص على صحة المواطنين، وفي الوقت ذاته استمرار عجلة الإنتاج، وذلك من خلال الإجراءات الاحترازية والاستباقية طوال فترة الأزمة.
وأوضح أن الدولة تكبدت أعباء اقتصادية كبيرة جدًّا وحرصت على ألا يشعر المواطن بها، ومساندة للذين تعرضوا للضرر نتيجة تداعيات الفيروس؛ ومنها توافر السلع الغذائية والخدمات ومساندة العمالة غير المنتظمة ، وقال إن الدولة تحرص على إعادة الوضع لما هو عليه، وتحرص على منع تفشي المرض في ذات الوقت، مشيرًا إلى أنه ما زالت الأرقام الخاصة بالإصابات في وضع مسيطر عليه، فيما سيتم الإعلان قبل انتهاء شهر رمضان عن الإجراءات الخاصة بتنفيذها من قبل المواطن، مع تشديد العقوبات الخاصة بعدم الالتزام بهذه الإجراءات.